تجاوبا منها مع نبض الساكنة التي استحسنت العملية شنت جماعة صفرو حملة واسعة لجمع الكلاب الضالة من شوارع صفرو والتي أصبحت تشكل خطرا حقيقيا على حياة المواطنين خصوصا مع بداية الموسم الدراسي الذي سيعرف تنقل الأطفال من منازلهم نحو المدارس في أوقات مبكرة.
جدير بالذكر أن جماعة صفرو سبق وأن تعاقدت مع إحدى الجمعيات التي تعنى بحماية الحيوانات في عهد مجلس جمال الفيلالي بميزانية ضخمة لكنها اكتفت بجمع الكلاب وإعادة توزيعها على المناطق المجاورة لمدينة صفرو.
جزيل الشكر والامتنان لجريدة صفروبريس على تفاعلها مع متتبعيها، وفعلا تبقى المنبر الرئيسي الذي نستطيع بمصداقيته تبليغ مشاكل الساكنة للمسؤولين بطرق جد حرارية.
فلكل المسؤولين عن الجريدة كل التقدير والإحترام.
عفوا بطرق جد حضارية