أبدى العديد من المواطنين بمدينة المنزل، تذمرهم، وسخطهم، واستياءهم الشديد من استمرار غلاء فاتورة الماء، التي أصبحت تثقل كاهلهم بشدة منذ عدة شهور، وتحولت إلى عبء كبير ينغص عيشهم؛ وينضاف إلى الأعباء الكثيرة الأخرى، خصوصا مع الوضعية الاجتماعية الهشة لأغلب الأسر ذات الدخل المحدود أو المنعدم، بالمدينة ذات الطابع القروي!
وقد تفاءل البعض خيرا بتحويل مدة الأداء من ثلاثة أشهر إلى شهر واحد منذ مدة؛ ظانين أن ذلك سيخفض سعر الفاتورة، ويقلص من حجم الاستهلاك! غير أن العكس هو الذي حصل! إذ أصبحت أسر عديدة تؤدي خلال شهر واحد ضعف ما كانت تؤديه خلال ثلاثة أشهر، بعد الارتفاع المهول والمفاجئ في سعر الفاتورة!
ويُرْجِعُ الكثيرون السبب في غلاء الفاتورة إلى العدادات الجديدة التي تم تركيبها مؤخرا عوض القديمة! وإلى الطريقة المجحفة وغير العادلة التي يتم بها احتساب الفاتورة، إذ بمجرد تجاوز الشطر الأول يتم احتساب كل الأمتار المكعبة المستهلكة بسعر الشطر الثاني، وبمجرد تجاوز الشطر الثاني يتم احتساب كل الأمتار المكعبة المستهلكة بسعر الشطر الثالث… وهكذا يتم الإجهاز على حق المواطن في الاستفادة من السعر المنخفض للشطر الأول، والشطر الثاني.
ويستغرب عدد كثير من الناس المفارقة العجيبة بين غلاء فاتورة الماء، ووفرة هذه المادة الحيوية بالمنطقة التي تزخر بمياهها الجوفية والسطحية! حيث تستنكر الساكنة أن يتم استغلال هذه المياه ـ والتي كان بعضها في حوزة الساكنة ـ بأهون وأبخس التكاليف، واحتسابها بهذه الأثمان الباهضة! (أي أقل المجهودات بأغلى التكاليف!)، يقول متضرر
مدينة المنزل معروفة بمياهها الباطنية ــ اللهم ان هذا لمنكر…وعصابة المجلس البلدي ناءمة في /زرود/
مدينة المنزل معروفة بمياهها الباطنية ــ اللهم ان هذا لمنكر…وعصابة المجلس البلدي ناءمة في /زرود/
salam.khoti manbkawch ghir dawyin fal khawi okalomo fba3diyatna oloho akhtaana 3la ghirna;hata hna kankhasro lma bzaaaaafffff omakanfakro fih hata katji fatora okankolo zaydin 3lina.ama majlis wala lonep madaro walo omanbakwch kankhalto fchi hwayaj hna kandiroha bidina onkolo dola bsifa 3ama hiya lidayra odayra
المجلس ما دار و الو وهكداك عندهوم الوجه صحيح كيتلقاوك شي وحدين بلا حشمو و لا حياء كيجي يقولك اوا عنداك تنسان و لا تنسالينا فلان راه ديالنا والله ما عند باباهم علاش يحشمو…البارحة جاء عندي احد الاشخاص يريد الترشح بقلعة اولا عبد العزيز و بما انني اسكن هناك طلب مني ان اصوت له والغريب في الامر لم يكن يكلمني سابقا يمر بجانبي و كانني ابرة لم يكون يراني سابقا اما الا ن فاصبحت بالنسبة له فيلا . .لم ارد عليه و التزمت الصمت هنيهة و اجبته وقلت له الا تستحي من نفسك هل كلمتني يوما حتى جئت لتكلمني الان وهل تجمعني و اياك ااية علاقة وهل فعلت خيرا معي في يوم من الايام حتى ارد جميلك . فاجابني قائلا انا اريد ان اخدم البلاد خصوصا وان الرئاسة من نصيبي وانتم " كتقلبو على المرض" فثرت في وجهه : سر دير الخير غير مع اختك و خاك عاد فكر ت يرو مع الناس الله ينعل ليما يحشم فاردفت له قائلا نحن سنتبع من هو على الاقل مستقل بداته وليس من يخاف زوجته و لا يخرج الا حينما توقع له ورقة الخروج و الدخول…سر دير الخير في روحك عاد قلب على الناس و الله صوتي لفزت به و خا تبقى غير بوحدك..انه رشيد .الله يستر عاد رجعنا كنبانولك