“نحو مدينة ذكية” كان هذا موضوع اللقاء التكويني الذي نظمه المجلس الجماعي لمدينة صفرو الجمعة الماضية. اللقاء الذي أطره الدكتور ادريس الكتاني، استاذ بجامعة الاخوين بافران، واستفاد منه رؤساء الاقسام والمصالح بالجماعة وكذا المستشارون؛ كان فرصة لتسليط الضوء على مفهوم المدينة الذكية الذي لا يعني بالضرورة المدينة الرقمية او الالكترونية؛ بقدر ما يقصد به المدينة التي تعتمد في ادارتها للشان العام المحلي على النجاعة واشراك مختلف المتدخلين في تنزيل السياسات العامة على الصعيد المحلي؛ مع ضرورة انتهاج اسلوب الترشيد في كل شيء سواء تعلق الامر بالنفقات او بالموارد البشرية.
هذا وأكد الدكتور الكتاني على اهمية اتخاذ القرارات بشكل تشاركي ، معتبرا الامر اول خطوة في سن حكامة جيدة توصل لحلم المدينة الذكية؛ ذكية بسياسييها وموظفيها وسلطاتها المحلية ومجتمعها المدني؛ كل ذلك من أجل تقديم خدمة تنسجم وانتظارات المواطنين. يذكر ان هذا اللقاء ياتي في اطار البرنامج التكويني الذي سطره المجلس الجماعي بهدف الرفع من مستوى اداء مستشاريه وموظفيه في افق تحقيق حلم المدينة الذكية
لم افهم معنى ذكية رغم انني قرأت التقرير مرات عديدة ذكية بماذا الله اعلم تنزيل السياسات العامة عن اي سياسات تكلموا ونقاشوا احقا هناك سياسات ليتم تنزيلها الدكاء هو النزول الى رغبة وطموح السكان ورفع التهميش الذي تعاني منه المدينة صحيا ونقلا واداريا وامنيا …. وبعدها تكلموا عن مفهوم الدكاء الذي نقلتموه من جهة اخرى او ابتدعتموه
لا علاقة هذا يسمى الضحك على دقون الساكنة كاديرو اجتماعات باش تاكلو فلوس المواطنين وتعطيوها لجامعة الاخوين
بغيناها غير مدينة نقية ونظيفة وتفعيل الشرطة الادارية لتحرير الملك العمومي
مبادرة طيبة.بالتوفيق ان شاء الله.نتمنى ان تكون مدينتنا في مقدمة المدن الراقية.
نريد عمل في ارض الواقع يحس به المواطن فكثيرا ماتكلمنا عن عقد الازدياد الالكتروني ولزال يكتب باليد كفانا حلما