انتقلت إلى عفو الله ورحمته، صبيحة يوم الإثنين الأخير من شهر نونبر،30/11/2015. المدعوة قيد حياتها خديجة الرامي، زوجة الأستاذ محمد شدادي عم مراسل الجريدة الأخ محمد الشدادي. ووالدة الأبناء: رشيد، وفؤاد، توفيق، طارق، عزيزة ونجاة. بعدما وافتها المنية ببيت العائلة بمدينة فاس. ليتم نقل جثمانها ومواراته بمدينة المنزل مساء نفس اليوم.
وبهذه المناسبة الأليمة، يتقدم طاقم جريدة صفرو بريس، لأسرة الفقيدة، وزوجها، وأبنائها، وبنتيها بأحر التعازي؛ داعين من اله العلي القدير، أن يتغمد روح المرحومة بواسع المغفرة والرحمة، وأن يسكنها فسيح جناته، وأن يلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان..
وإنا لله وإنا إليه راجعون.
نواسيكم ونشارككم الاحزان في هذا المصاب الجلل تغمد الله الفقيدة برحمته الواسعة واسكنها فسيح جنانه والهم دويها الصبر والسلوان