في حديثه إلى مجموعة صفروبريس الإعلامية، قال الأستاذ أحمد الدرداري أنه من المؤكد أن فرنسا ستسلم كل الوثائق للمغرب، فلن يقول رئيسها كلمة في البرلمان وأمام نواب الأمة ثم ينصرف.
وتابع أنه يجب أن يتعزز القول بالدليل، فلابد لفرنسا أن تضع الأرشيف أمام الدولة المغربية ليكون معزِّزا لتوجه الأمم المتحدة.
وأضاف أنه بسبب أن فرنسا هي التي كانت باسطة يدها في القرن 20 على المغرب، فلديها أرشيف مهم، ولقد انتقلنا الآن إلى مرحلة طي النزاع عبر تقديم الأرشيف، حسب تعبير الدرداري.