شهدت مدينة صفرو ارتفاعا غير مسبوق في عدد مستعملي الدراجات النارية خلال السنوات الأخيرة. والتي أصبحت تشكل خطرا حقيقيا نتيجة التصرفات اللامسؤولة لأصحاب هذه الدراجات. حيت تشكو ساكنة مدينة صفرو من الضوضاء التي يحدثها سائقو الدراجات النارية خاصة بالليل بسبب الصوت المزعج الذي تصدره محركاتها. فضلا عن الحركات الخطيرة الذين يقومون بيها وسط الشارع أثناء القيادة مما يهدد سلامتهم وسلامة الجميع.
سائقو السيارات بدورهم لم يسلمو من تهور أصحاب الدراجات النارية الذين لا يحترمون قانون السير ويرواغون من جميع الاتجاهات حتى الممنوعة منها.. إضافة إلى الدراجات الكهربائية التي بدورها أصبحت وسيلة نقل معتمدة لدى الكثير من الشباب الذين يخاطرون بحياتهم بسيب طريقة سياقتهم لهذه الدراجات.