في إطار تفاعلها مع نبض الشارع الصفريوي توصلت جريدة “صفروبريس” بالعديد من الشكايات عبر المواطنون من خلالها عن سخطهم العارم جراء ما أسموه بالتسيب الذي يعيشه قطاع سيارات الأجرة الصغيرة في المدينة ، خصوصا من قبل بعض السائقين الذين يستغلون غياب الرقابة القانونية وغياب هيكلة واضحة المعالم لهذا القطاع ، باستثناء لائحة صورية لأثمنة مقدمة والتي لا تحمل أي طابع لأي جهة مسؤولة في المدينة كما هو موضح في الصورة أعلاه، يستغلونها من أجل الزيادة في ثمن الأجرة العادي ، ناهيك ، تضيف بعض الشكايات ، عن التصرفات اللاأخلاقية ، التدخين أثناء السياقة نموذجا ، التي تصدر عن بعضهم والمخالفات السافرة والمتكررة لقانون السير.
هذا وطالب المشتكون السلطات المعنية بالتدخل العاجل لايقاف هذه المهزلة ، يقول أحدهم ، مع ضرورة اعتماد العداد الالكتروني سيرا على خطى المدن المجاورة.
يذكر أن العديد من المواطنين تقدموا بشكايات في الموضوع للجهات المعنية ، الا أن الوضع لم يطله تغيير يذكر ، اللهم بعض الحالات القليلة التي يتعرض أصحابها لعقوبات طفيفة ، كسحب الرخصة لمدة 15 يوما ، يؤكد أحد المشتكين .
-التدخين
-التحرش الجنسي
-الزيادة في ثمن الرحلة
-العداد هرب
ذلك غيض من فيض من المشاكل التي يعرفها قطاع سيارات الأجرة الصغيرة فنحن لازلنا و الحمدلله في مدينة صفرو نركب سيارات الأجره الصغيرة نؤدي ثمن الرحلة حسب عرف غير متفاوض من طرف واحد فأين العداد الإلكتروني المعمول به داخل مدن المملكة ؟ ربما في صفرو يوماً ما سوف نعود لنشتري اغراضنا بالمقايضة. عزيزي الصفريوي : لا حرج عليك إن دفعت ثمن رحلة عن طريق البيض البلدي أو الزرع ….
قطاع غير مهيكل وغياب المراقبة ونقص عدد سيارات الاجرة و مستوى رضيئ اللسائقين عوامل سلبية بمدينة صفرو
بلإضافة إلى ما جاء في المقال هناك ما هو أدهى وأمر.
سيارات الأجرة أصبحت كالحافلة .
تستأجر طاكسي من حي الرشاد إلى المحطة الطرقية فيقف السيد السائق لكل من هو في طريقه حتى يملأ سيارته عن آخرها وياخذ من كل راكب ثمن الكرسا فياخذ الثمن أضعافا مضاعفة . الزبناء يستحيون والسائق لايستحي إما أن تكمل معه المشوار أو تنزل.فيضطر الزبون للقبول لأنه مسافر وليس لديه وقت .
اللهم خفف ما نزل.
-التدخين
-التحرش الجنسي
-الزيادة في ثمن الرحلة
-العداد هرب
ذلك غيض من فيض من المشاكل التي يعرفها قطاع سيارات الأجرة الصغيرة فنحن لازلنا و الحمدلله في مدينة صفرو نركب سيارات الأجره الصغيرة نؤدي ثمن الرحلة حسب عرف غير متفاوض من طرف واحد فأين العداد الإلكتروني المعمول به داخل مدن المملكة ؟ ربما في صفرو يوماً ما سوف نعود لنشتري اغراضنا بالمقايضة. عزيزي الصفريوي : لا حرج عليك إن دفعت ثمن رحلة عن طريق البيض البلدي أو الزرع ….
قطاع غير مهيكل وغياب المراقبة ونقص عدد سيارات الاجرة و مستوى رديئ للسائقين عوامل سلبية بمدينة صفرو
بلإضافة إلى ما جاء في المقال هناك ما هو أدهى وأمر.
سيارات الأجرة أصبحت كالحافلة .
تستأجر طاكسي من حي الرشاد إلى المحطة الطرقية فيقف السيد السائق لكل من هو في طريقه حتى يملأ سيارته عن آخرها وياخذ من كل راكب ثمن الكرسا فياخذ الثمن أضعافا مضاعفة . الزبناء يستحيون والسائق لايستحي إما أن تكمل معه المشوار أو تنزل.فيضطر الزبون للقبول لأنه مسافر وليس لديه وقت .
اللهم خفف ما نزل.
السلام عليكم أولا صغيركم وكبيركم رئيسكم ومرؤوسكم.واسمحوا لي أن أقتحم عليكم بوابتكم وعقر داركم مشاركا في الاعجاب بموضوعكم هذا ومدليا بدوي من مدينة بهاء الليل التي تعيش في هذا القطاع سيطرة انفرادية لسيارة اجرة صغيرة وحيدة بدون منازع تصول وتجول كيفما اراد لها مستغلها دون حسيب ولا رقيب. وان كنت اعيب بادء البدء على المواطن اولا فهناك فئة اخرى لطالما نددت بكل قواها بتجاوزات لعلها لا تتكرر بمدن اخرى .خمس وست نفر في الرحلة الوحيدة وكل منهم يؤدي الثمن بمفرده .تذكرة غير معروفة تختلف حسب نوعية الزبون . وقد تناديه في الهاتف ولا يلبي النداء للبعض ويركض سريعا عند الاخر ……
لقد سئم أصحاب السيارات الخصوصية معاملات سائقي الطاكسيات . السرعة المفرطة والتجاوزات الخطرة وصوت المنبه وكأن الشوارع أصيحت ملكا لهم .
كسائق سيارة خاصة أضطر للوقوف جانبا فاتحا لهم المجال للمرور كي أستريح من مدايقتهم.
لمادا لا يستعمل الحاسوب الاكتروني كجميع المدن المغربية مع الحرس على خدوعع الةساءقين للشروط ونظام رخصة السياقة طاكسي صغير.
مع الأسف المسؤولين عن القطاع في سبات عميق. بإعتراف بعض الإخوة المنتمين إلى القطاع هناك تسيب كبير, فكل سائق يحدد ثمنه لا حسب ولا رقيب ثمن الرحلة بالعرف لا بأس إذا أدى المواطن أيضاً بالزيت أو البيض أو القمح. هناك بعض السائقين اللذين لا يصلحون حتى لقيادة عربة مجرورة بدابة كيف لهم أن يقودو سيارة. التدخين، المخدرات، التحرش، السرقة في ثمن الرحلة ذلك غيض من فيض.
نطالب من المسوولين القيام بالواجب لان الوضع اصبح لا يطاق ونخشي ان يصبح عاديا ونموذجا فيصبح علاجه مستعصيا
هناك بعض السائقين لا يلتزمون بأدنى شروط السلامة والقيادة، ولا التعامل السليم مع الزبائن، ناهيك عن السياقة الفوضاوية في الشوارع والأزقة، فالطاكسي الصغير يقف على قوانين لايتقبلها العقل مثل ما يسمونه "التعريفة بالعرف" لا ندري من سنها ولا من كان وراء إخراجها لتُطبق على المواطنين بدون سند قانوني، لكن بالمقابل فالمواطن الصفريوي يساهم بشكل أو بآخر في تفشي هذا التسيب، إذ لو كان كل واحد يقف ندا ضد هذه التصرفات لتغير الوضع.
صحيح كاينين تجاوزات كتيرة
لتوضيح لا ننكر ان هناك بعض الاختلالات كاي قطاع من القطاعات التي يجب الوقوف عليها .
ليكن في علمكم ان لائحة الاثمنة المنشورة فهي جد قديمة وليست هي المعتمدة وكان حريا بصاحب هذا المقال البحت والتحري قبل ان يكتب ويعلم ان هناك تعريفة جديدة معتمدة حاليا وفق محضر اجتماع موقع من طرف جميع المصالح المعنية وانها قانونية وليست كمايدعي البعض وهي التي يعاقب اي سائق لم يلتزم بها
اما فيما يخص الشكايات فاذا دهبت الى مكتب الشكايات تجدها لاتتعدى اربع او خمسة شكاية بحيت تاخد مجرها القانوني ويعاقب اي مخالف بسحب رخصته لمدة معينة وفي حالة العود يمكن اتصل العقوبة الى السحب النهائي وكدالك هناك مسالة ان المواطن لا يضع الشكاية . حيت عندما تنصحه بذالك يتهرب هذا معيق من المعقات لمحاربة المخالفين
حدث و لا حرج ..قطاع لا يعتمد علا اي مقاربة قانونية بتاتا …كنا نعرف سابقا بان سائق سيارات الاجرة يعتمد علا الشخص المهذب و اللطيف في تعامله مع الزبائن و ذو خبرة كافية في السياقة و احترام قانون السير…..فاليوم اصبحوا كرجال عصابات …الكلام النابي و سرقة جيوب المواطن و تجاوزات خطيرة في السياقة , زد علا ذلك من هب و دب دخل هذا القطاع من بابه الواسع….و كل هذا راجع لاصحاب المديونيات الذين يفرظون علا السائق ثمن محدد ربما يصل ل500 درهم يوميا..فهم لا يعنيهم المواطن قدر ما تعنيهم التسعيرة اليومية او الربح اليومي
يتهورون في السياقة ولا يحترمون ممر الراجلين واغلبهم يشتم من طلب منه التوقف
الرشوة هي السبب في كل التجاوزات التي يعرفها القطاع كباقي القطاعات. والرشوة انواع: كاين اللي كيخدها كاش، اوكاين اللي كيركب فابور اوكاين اللي خدامين معاه فالسخرة والسخرة أنواع خاصة ديال الليل …. المهم كولشي مورق والمواطن هو الضحية