صفرو : الوضعية المزرية للسوق المركزي باب المربع تخرج أصحاب المحلات للاحتجاج

بدون سابق إعلام ولا ترتيب مسبق ، نظم أصحاب المحلات التجارية التابعة للسوق المركزي باب المربع بصفرو ، يومه الاثنين 15 دجنبر 2014 وقفة احتجاجية أمام كل من بلدية وعمالة صفرو . وتأتي هذه الخطوة ، يقول المحتجون ، استنكارا للانفلات الأمني الذي أصبح يعرفه محيط السوق المركزي المذكور ، والذي كان سببا في تعرض العديد من التجار لعمليات سطو واعتداء شنيعة ، كان آخر ضحاياها عامل نقل دواجن قطع أصبعاه جراء اعتداء أحدهم من أصحاب السوابق عليه بالسلاح الأبيض ، والذي تمكنت عناصر الشرطة القضائية من إلقاء القبض عليه هذا اليوم ، وفق ما أفادت به مصادرنا الخاصة . هذا بالإضافة الى الحالة المزرية التي أصبحت عليها محلات السوق المركزي باب المربع ، خصوصا ما يتعلق بالتسربات المائية التي أصبحت لا تحتمل بسبب الشقوق التي ظهرت مؤخرا ، يقول أحد المتضررين ، وكذا انفجار قنوات الصرف الصحي وسط الدكاكين ، الأمر الذي يستحيل معه ممارسة أي نشاط تجاري يضمن لقمة العيش لأصحابها . هذا وعبر المحتجون عن تذمرهم من حالة الفوضى التي أصبح عليها السوق المركزي ، وكذا غياب أدنى شروط ممارسة نشاطهم ، خصوصا في ظل انتشار الأزبال والأوساخ في جل أرجائه . الى ذلك طالب المحتجون السلطات المعنية التي بادرت في شخص رئيس قسم الشؤون العامة ، وبتكليف من عامل الإقليم ، وفق مصادر مطلعة ، الى فتح حوار مع المحتجين الذين طالبوا بتوفير الأمن الضروري والمطلوب في كل محيط السوق المركزي ، وذلك عبر دوريات منتظمة لرجال الشرطة ، وكذا بإجراء إصلاحات استعجالية للشقوق مصدر التسريبات المائية ، بالإضافة الى قيام المصالح المعنية بحملات تنظيفية منتظمة . هذا ونبه المحتجون الى ضرورة تبني السلطات المحلية والمنتخبة لسياسة تشاركية في معالجة المشاكل العالقة .
عندما يصبح كل واحد منا يقول الامر لا يهمني المهم انا واهلي بخير فالعصابات و المجرمون سيفعلون ما يشاؤن في مدينتنا الحبيبة والله وجب على رجال هده المدينة ان يستفيقو و ان يطردو هؤلاء الحتالة الشردمة ابناء العهر من مدينتنا مدينتنا كانت عايشة بخير يجيو يوسخوها و الله لا سكتنا وخاص رجال ديال هد لمدينة كاملين ينوضو
اين الامن واش ناعس
القانون كايتساهل مع هد النوع نتاع البشر
طالما واجهنا هذه الضواهر بحلول ترقيعية سنضل نعاني من عواقبها فكل نواحي الحياة، للاسف ليس لدينا سياسة تربوية، أو حتا برتكول امني،كل واحد يخبز بمعرفته!
لا وجود للأمن إطلاقا بمدينة صفرو
ما كاينش مخزن لي شدو باباه عطيه محطة ديال العصة و الحبس
ارجو اعدام هؤلاء العاقين للمجتمع لأنهم أيضا معظمهم عاقين لأهلهم و يتمنون لهم الموت القريب و لن يعارضو علی ذلك أبدا…ارجو الاستفتاء لاتخاد قانون في حقهم
اولا اين الامن؟؟ او ان الشرطة و اجهزة القمع لا تظهر الا عندما يطالب الشعب بابسط الحقوق، مع العلم ان هذه الظاهرة اصبحت تكثر في مجتمعنا و نعيشها اذ لم نعد نحس بالامان… لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته والصلاة والسلام على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم من هنا أريد القول أن الحل الوحيد هو الرجوع إلى تطبيق الشريعة الإسلامية
الدولة تحرك كل أجهزتها لتحارب مايسمى الإرهاب ومازلنا لحد اليوم لم نفهم مفهوم هدا الإرهاب و هاته الممرسات و هدا الإجرام هو ما نحس بالفعل أنه الإرهاب الحقيقي و بشكل يومي وهده الممرسات هي ماتجعلنا نفقد الأمل في دولتنا و مسئولينا فإدا كنا سنقول أن الإرهاب يهدد حياة المواطنين و ممتلكاتهم فوجب التصدي لمثل هؤلاء بقانون الإرهاب و الله أعلم
أين الشرطي و و و و الذين سوف يحموننا؟ أم أنهم مجرد أمن أمام الكاميرا؟
أن تفعيل عملية (حدر) في بعض المدن المغربية جميلة جداً لاكن في الأحياء الشعبية التي يقع فيها الأجرام مع قلة الأمن يجب تكون هناك دوريات كثيرة
انا لدي اكثر من عشرين سنة في الشرطة القضائية و الله ان الحل لهذه الجريمة التي يتم سلب ممتلكات الناس تحت التهديد بالسلاح الابيض هو الاعدام للمجرم .لان هذه الظاهرة اصبحت منتشرة في كل المدن المغربية وخاصة صفرو
اين الامن و اين الاستقرار والامن في الشارع
لو قام كل مسؤول على أحسن ما يرام بروح المسؤولية وحوسب كل من تخادل في خدمة مدينة وسكانها البسطاء لما أصبحت وكراً للجريمة والدعارة والأزبال
لك الله ياصفرو
الله ياخذ الحق في لي كان السبب
ادا لم تكن اجهزة الامن قادرة على توفير الامن التام للمواطنين, فالاولى توكيل هده المهمة للمؤسسات العسكرية, و التي تو توكيلها حديثا بحماية المنشأت العامة, بعد ان ابانة قوات الامن و وزارة الداخلية عن ضعفها في القيام بواجبها, و اظن ان خطر التعرض للسرقة او الاعتداء الجسدي مرتفع اكثر من نسبة التعرض للادى نتيجة عمل ارهابي.
ادن ادا كانت الدولة تخاف حقيقة على المواطنين من الاعمال الارهابية, فالاجدر بها ان تحمينا من اكبر ارهاب نصادفه يوميا و هو الجريمة.
شكرا
ان القلب ليتمزق لما يحدث بالمدن المغربية من قتل وسرقة واغتصاب وبالخصوص مدينة صفرو من الذي يشجع على ذلك. السجون ذات الخمس نجوم والأطعمة المتنوعة والزيارات المستثنية والممارسات الجنسية وووو. اين الشرطي الذي اعتدنا ان نراه يحوم بين الشوارع ويتدخل لمنع الجريمة. اصبح غائبا عن الساحة لاوجود له.اذا استدعيت الشرطة للتدخل ، يسألون هل هناك دم ؟ بالله عليك اصبح الشرطي يخاف على نفسه اكثر من المواطن العادي. اخاطب العمال والقادة ورجال الشرطة والمواطنين ان يتضامنوا لحماية وطننا من الجريمة . اما عن الإزبال فالمواطن هو السبب الرئيسي والاول واصحاب الدكاكين الذين يتركون الازبال خارج محالاتهم التجارية . فلتقم لجنة بمتابعة هؤلاء بدفع غرامة مالية وتحسيس عديمي الضمير بالمسؤولية.
كل التقدير واﻹحترام لتجار هادا السوق فقد ضحوا بما فيه الكفاية حتي شرد بعضهم وغادرالبعض
السوق ليصبح بائع متجول ومنهم من افلس وغادر المدينة مثقﻻ بالديون ومنهم من قضى نحبه وسط مرارة ماعاشه من حكرة وتهميش .لكن السؤال المطروح هو من كان وارء هاذه المعانات انه المجلس البلدي السابق .وشاك وعصابته الدين خربوا المارشي لاغراض إنتخابية ضيقة .
فاين المجلس اﻻعلا للحسابات .واين القوى الحية في المدينة.
عندما ندهب للتبليغ عن المجرمين نجد تقاعس من الشرطة وتيصدرونا بالدارجة حتى لا نقوم بالمحاضر و بدلك يظهر ان صفرو لا تعاني من شيء راه والله حتى تخسرت فوجهي و مادار لية والو خسر علي سير تال غدا
أقسم بالله إن مدينة صفرو تسير في طريق مجهول والأمن لا يقوم بواجبه أنا شخصيا رأيت إمرأة يسلب منها رزقها أمام رجال الأ من إنهم يطبقون مثال – تبعد من راسي أو تجي فين بغات-هدا شي ثمار الرشاوي الدي تعطى للمسؤلين المشرفين عن توضيف رجال من شب عن شيء شاب عليه كسب وضيف بالرشوة سيعمل بالر شوة إدا كسبها عن جد سيعمل بجد أ ما رال إلا نمودج مصغر لفساد مسؤولين كبار هم من كونوا هؤلاء
كيف نتمنى لمدينة صفرو ان. تعم بالسلام مع تفشي الرشوة بين رجال الامن و مع غياب الدورات الامنية خاصة في الاحياء التي توجد بها مخدرات ليلا و نهارا
نلتمس من رجال الامن والسلطات و الجماعات تكثيف الجهود لتنضيف مدينتنا
مكينش الي خارج على هاد المدينة قد حسن حيضر وزماط دايرين اللوبيات ديالهوم وكيوقفوا ضد مصلحت المدينة خصهوم غير منين إجبوا الصوات اﻻنتخابية
هاد المارشي وصمةعار على جبين عامل صفرو شحال من صرخة اسمعنا من الناس ديا المرشي
ووصمة عار على جبين معزوز زاد اخرج على هاد الناس رغم الحوارات الي داروا معاه كيزيد غيرانتقم منهوم الله يخد فيه الحق،
إن اصحاب الدكاكين في المارشي لا يؤدون ثمن الكراء كما أنهم يفرغون ازبالهم في القواديس ومن كان يدافع عليهم هو وشاك و بوهدون و حيناج و اصحابهم لاسباب انتخابية كما ان كثرة الاجرام سببها البياعة و الخضارة الذين سمح لهم وشاك ومن معه بالبيع ضدا في المواطنين.خما ان وضعية السجون 5 نجوم و ارشاء الشرطة جعل المجرمين ينتشرون على عينيك ابن عدي. اما المجلس البلدي الحالي الذي يترأسه الايادي النظيفة السيد معزوز بريئ براءة الذئب من دم يوسف كما ان السيد العامل يتفانى في عمله الا ان وشاك و اصحابه يدفعون في اتجاه الاحتجاجات ليس الا.على المواطنين التحري اولا قبل اصدار حكمهم فمدينة صفرو تستحق ان يدبر شؤونها امثال معزوز الذي لم نسمع عليه اخذ ولو فلسا واحدا ليس كمثل الذين سبقوه و الان يتمتعون بمشاريعهم الكبيرة وفيلاتهم الفخمة وكانوا في السابق اناس عاديون ذوي دخل محدود.شكرا لصفرو بريس على مجهوداتها.
بجب ان نكون صرحاء نمتلك في مدينة صفرو احسن مسؤولين واحسن بوليس فى خدمة مصالحهم الشخصية اما المواطن فهو العلبة الحملة الانتخابية
الى صاحب التعليق رقم 24 أقول مادا قدم معزوز لهادا المارشي غير الوضعية المزرة التي يعيشها التجار هناك وساكنة صفرو وزوارها يشهدون بذالك .إدن هو مساهم في هاده الجريمة
من جهة اخرى اليس وشاك هو من تسبب في تخريب المارشي وهدم القبات الرائعة التي كان تزين قلب السوق وتقديم الصفقة لمقاولة ﻻتتوفر على الحد اﻷدنى من الشروط بدون دراسة ميدانية للمشروع هاجسه اﻻصواة اﻻنتخابية
اليس هاؤﻻء التجار اخواننا وجزؤ من اجسامنا حتا نتكالب عليهم جميعا ﻻمجلس ياخد بايديهم ﻻسلطة تقف بجانبهم.