كما جرت العادة بمدينة المنزل ، لا يزال التسيب يطبع المركز الصحي ، حيث تواصلت تأخرات الطبيبة الرئيسية بدون رقيب أو تعويض، مما أدى إلى خلق استياء عارم ، وغضب شديد لدى الوافدين على المركز الصحي جراء هذه التصرفات غير المسؤولة والتي لا تحترم المواعيد الرسمية للعمل و لا تقدر معاناة المرضى الذين يضطرون إلى مغادرة المركز الصحي في اتجاه الطبيب الخاص رغما عنهم بعد اليأس من حضور الطبيبة.
القائمة البريدية
الاشتراك في القائمة البريدية
يمكنكم متابعة وتلقي مختلف الأخبار والمقالات عبر البريد الالكتروني
مقالات ذات صلة
2 تعليقات
اترك تعليقاً إلغاء الرد
شاهد أيضاً
إغلاق
-
أشغال إنجاز سد مداز بصفرو في مراحلها الأخيرةمنذ 7 أيام
صحيح والله صحيح ,هده رسالة الي السيد وزير الصحة ,ادا كان يتصفح هده الجريدة المحترمة .سيدي ان ما يقع في المنزل يوحي اننا لسنا من سكان المغرب فكما جاء على لسان كاتب هدا الخبر ,ازيد القول ان الطبيبة المعنية ادا استقبلت مريض تساله و ترسله الي الصيدلية لشراء الدواء ,دون كشف او يحزنون ,واقسم بالله ان في المنزل الممرض (يضرب ليك الشوكة وهو جالس على الكرسي و المريض واقف )اما الدواء فالله يجازي كل من يغش في توزيعه هدا ادا توزع المهم ان الوضع خطير و يجب التدخل من الوزير شخصيا لحل هدا المشكل , ويمكن بعد دالك ان يلاحظ انعدام التجهيزات حتى البسيطة منها .
لا حول و لا قوة الا بالله