بعد الركود الذي شهدته قبيلة بني يازغة على المستوى الثقافي ،أطلت علينا هذه الأيام جمعية الأمل لثرات أحيدوس اليازغي محاولة النبش في الذاكرة اليازغية وإحيائها لهذا الموروث الثقافي المهدد بالنسيان ،حيث تقوم هذه الأخيرة بتأطير وتكوين مجموعة من المنخرطين بدار الشباب ابن خلدون المنزل , وذلك رغبة منها في إحياء فن أحيدوس اليازغي وترسيخه لدى الأجيال الصاعدة.
يذكر أن القصائد الزجلية التي تصاحب أحيدوس تسمى : ’السرابة’ وهي عبارة عن قصيدة يؤديها الشيخ بمعية مرددين يسمون محليا ب’’الرفادة’’ , وتتميز بوحدة الموضوع وجاذبيته , وببلاغة مفرداتها , وتطرق ابواب مجموعة من المواضيع منها الغزلية والاجتماعية والدينية…
بادرة طيبة ان تراث هذه القبيلة تهمش كثيرا عن قصد ولارجاعه الى الواجهة الوطنية يجب احيائه محليا اولا وهذا يحتاج الى مجهود جبار اعانكم الله
اثقي الله يا اخي وكفاك كدبا ولا تحاول تضليل الراي العام فهاؤلاء ليسوا ببني يازغة.
لم نرى أو حتى نسمع عن أي نشاط تم تنظيمه لإحياء التراث الثقافي لهذه المنطقة ، أما الجمعيات فجلها إن لم يكن كلها حبر على ورق وأنشطتها جد محتشمة وغالبا هي موجودة لخدمة أجندات معينة .
الى صاحب التعليق ورايني :يا أخي ما عليك إلا أن تزور دار الشباب إبن خلدون بالمنزل كل يوم جمعة على الساعة الرابعة وستعرف هل صاحب المقال على حق أم لا أما الصورة فهي للشيخ البكاري رحمه الله وهي صورة تعبيرية فقط
الى صاحب تعليق قول الحقيقة : يبدو أنك من مرتادي المقاهي والدين لايغادرونها حتى يعودون اليها فبالله عليك هل سبق لك أن دخلت دار الشباب مند تشيدها لتعرف ما يقع حتى نقبل منك إنتقاد المجتمع المدني
دعكم من الجهال و استمرو في الانشطة التقافية و بادرة طيبة
الشكر بلا سقف لاصحاب المبادرة.
اود التعرف على اعضاء الجمعية وعلى برنامج عملها في مجال احياء التراث للدعم وتبادل الافكار .مع سابق الشكر وخالص المودة . وهذا عنواني الا لكتروني [email protected]
Je pense pas que la génération d'aujourd hui prend le relais pour ce type d'ahidouss El yazgui et ne serait plus compréhensive pour la troisième et quatriéme génération
اسياد هاد الغناء هم قبيلة بني زهنة هم بارعون في هدا الفن ورحم الله الشيخ دحمان واصحابه
Personnellement je pense que c'est un bon travail pour inspirer ce type ahidouss parr cr que il fait parti de notre patrimoine que touts le monde l'adore. Bon continuation et metci rachid pour cette petite difinition
بالله عليكم الديكم وجوها تخجلوا عليها. كفاكم من التهكم و الضحك على أبناء قريتنا العريقة، و كفاكم من تأسيس الجمعيات التي تخدم مصالحكم المادية و المعنوية. و ارجعوا الى ربكم و أحيوا ضمائركم و استفيقوا من سباتكم . فاولادكم و إخوانكم وأخواتكم من الرضيع الى العجوز كلهم يحتضرون بسبب اهمالكم. أين هي (المرافق الرياضية/ المستشفيات/البنية التحتية/ دور القران/ دور الحديث/ حرمة بيوت الله/ التكافل الاجتماعي/ …الخ). أين هي مراكز تصفية الكلي لمرضى السكري. أين هي محاربتكم ل: (للرشوةو لمروجي الخمور و المخدرات.) كل هذه المشاكل قد تم التغلب عليها او بالأحرى الحد منها ؟ . لم يبقى أمامكم الا احياء الحيدوس الذي لا يسمن و لا يغني من جوع. و تسمونه تقافة! ههههههههههه. اعملوا على انشاء مكتبة و لو صغيرة و ان كانت بها بضع كتيبات. و ستروا التقافة بعينها. يا من تسمون أنفسكم مناضلون…….
Je veux félicité cette initiative incomparable que ces courageux ont pu faire et surtout pour ceux qui résident hors le pays. J'ai aussi bien aimer le commentaire YJ et ça touche vraiment le font mais pourquoi on fait pas la même chose que cette association qui pris le relève culturel et on prend le relève social et académique de la région et comme ça il y aura une complicité qui peut faire avancer la région et on n'oublie pas le côté touristique qui doit avoir ça part, et cela, je pense que ça va être facile si on a la volonté et l'amour de notre région. Encore une fois , un grand merci à la personne qui trouver ce morceau musicale qui a réveillé une profonde nostalgie à ma région natale.
هذه فرقة بني زهنا و السرابة للشيخ العسري و الحفل بالمنزل فاللقطة لا يجمعها ببنيازغة سوى مكان الحفل هذا لا يعني ان المنزل لم يكن فيه شيوخ بل على العكس من ذلك فقد اعطت بنيازغة شيوخا اهراما في القصائد و السرارب لكن للاسف طواهم و ما خلفوه النسيان .اما الكلام عن احياء هذا التراث فمستحيل جدا لعدد كبير من الاسباب لا يسمح المقام بذكرها ناهيك عن ان هذه الجمعيات اصبحت تسخر كابواق سياسية للحملات الانتخابية الشرسة
الفرقة فرقة بني زهنا و السرابة للشيخ العسري الزهني و المكان المنزل فاللقطة لا يربطها ببنيازغة سوى المكان اللذي صورت فيه هذا لا يعني ان بنيازغة لم يكن بها شيوخا بل على العكس من ذلك فقد عرف المنزل عددا من اهرام السرابة و القصيدة يحسب لهم الف حساب و خلدوا روائع لم يسبقهم بها زمان لكنهم للاسف طواهم و ما خلدوه النسيان مثلما طوى غيرهم من شيوخ و عمالقة المنطقة الذين لم يوفيهم زمانهم حقهم . اما الكلام عن احياء التراث فهو الخيالل بعينه و المستحيل نفسه لان التراث تدخلت اسباب عديدة في قتله اما الجمعيات ففي الغالب لا تعدو كونها ابواق مسخرة لاغراض سياسية و مصلحية ضيقة