على خلفية الدعوة التي وجهها المجلس البلدي للمندوب الإقليمي لوزارة الصحة بصفرو، تم عقد لقاء شبه موسع بباشوية المنزل، يوم الأربعاء المنصرم على الثالثة بعد الزوال، تميز بحضور مندوب وزارة الصحة وأطباء القطاع الخاص بالمنزل ،والممرض الرئيسي بالمنزل، وطبية مستوصف الزاوية، التي تعوض حاليا غياب الطبيبة الرئيسية بالمنزل، وباشا المدينة وكذا رئيس المجلس البلدي وبعض أعضاء بلدية المنزل،وجماعة امطرناغة، وممثلين عن بعض جمعيات المجتمع المدني.
انصب اللقاء ـ الذي كان من المفروض أن تحتضنه دار الشباب لضمان انخراط أكبر للمواطنين ـ حول مناقشة الوضع المتردي لقطاع الصحة بالمدينة. حيث تمحورت تدخلات الحاضرين حول النقص الذي تعرفه المدينة على مستوى الأطر الطبية والخصاص المهول في الموارد البشرية، والغيابات المتكررة للطبيبة الرئيسية ، وكذا النقص الحاصل في الأدوية مع سوء التوزيع، وضعف ومحدودية الخدمات المقدمة، مع غياب المداومة… كما خلص الحديث إلى ضرورة رش المناطق السوداء بالمبيدات للقضاء على الحشرات الناقلة للأمراض خصوصا اللشمانيا.
اللقاء خلص إلى ضرورة تشكيل لجنة محلية لتتبع ومواكبة عمل القطاع بممثلين من الصحة ، والمجلس البلدي وممثلين عن المجتمع المدني.. وإن بقي هذا المفهوم فضفاضا في غياب توضيح اختصاصات اللجنة ونوعية التراتبية بين أعضائها. كما بشر المندوب بقرب اعطاء انطلاقة مداومة القرب بشهر يوليوز المقبل بالمركز الصحي بالمنزل.
Donc les medecins prives vont contribuer gratuitement a la garde au niveau du centre c est la raison pour laquelle sont presents dans une reunion qui vise les dysfonctionnements du centre. La garde de proximite c est quoi?! Le centre necessity une permanence medicale . La garde des infirmiers et des sages existe déjà . La lechmaniose necessity des compagnes de proprete etl de depistage . L utilization des produits chimiques constitue un danger pour l environnement
merci
اشكر صاحب المقال لانه يساهم في اصلاح هذه القبيلة التي من المفروض ان تحذو حذو مثيلاتها من البلدان سيما وانها قبيلة عريقة ضاربة في القدم لكن منسوبها التنموي ضعيف الى حد لا يتصور وهذا راجع الى قلة او بالاحرى انعدام من يدافع عنها فاول من يعاتب على هذا الوضع هم اصحاب المجلس والمحيطين به وهم من يقولون بان القبيلة واهلها هم من المغضوبين عليهما من طرف المخزن لكن الصواب وان كانت قد لفقت لهما هذه التهم الا ان العهد الجديد اعطى لكل ذي حق حقه ولم يستثن هذه القبيلة من حقها في التنمية البشرية اين صندوقها واين صرف نريد تقريرا مفصلا في هذا المجال اما فيما يخص انعدام وقلة وجود الاطباء وغيابهم المتكرر فيجب ان يوضع حد لهذا التصرف المشين والوقوف بكل عزم وثبات من اجل حل هذا المشكل العويص يجب ان تكون هناك مجموعة من الاطباء وليس طبيب واحد يحضر مرة او مرتين في الاسبوع يجب ان تراعى كل الظروف المتطلبة من امكانيات واجهزة حتى يعمل كل من الاطباء والممرضين في احسن الاحوال وللاشارة وجود الممرض المسمى الحبيب والمكلف بالادوية المدعمة التي توفرها الدولة يوزعها حسب ما يمليه عليه ضميره دون حسيب او رقيب وهذا عيب وحرام
المطلوب تنقية المركز الصحي من المفسدين اللذين لا يتورعون في المتاجرة بمآسي المرضى و سرقة الادوية و توزيعها على من لا يستحقها… و معاملة الناس بعقلية القبيلة و المحسوبية….
و لعل اهم هدية يمكن تقديمها للمركز الصحي بالمنزل هو وضع حد لفساد المسمى الحبيب الممرض الرئيس و فتح تحقيق في ممارساته اللاقانونية و التي يعلمها الجميع ….