تنشط الأحزاب السياسية في فرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، وهولندا في تقديم برامجها الاقتصادية، والاجتماعية، والأمنية لجذب الناخبين.
تشير أحدث استطلاعات الرأي إلى صعود ملحوظ للأحزاب اليمينية المتطرفة، التي تركز على قضايا الهجرة، والأمن القومي، وانعدام الثقة في المؤسسات الأوروبية.
يدفع هذا التوجه قادة الاتحاد الأوروبي للتعبير عن قلقهم من تأثير ذلك على مستقبل التكامل الأوروبي، وتعزيز النزعة الانعزالية في عدد من الدول الأعضاء.
تدفع المفوضية الأوروبية بقوة نحو تعزيز خطاب الوحدة، والتعاون، ومواجهة التضليل الإعلامي عبر الإنترنت.
وسط مخاوف من تدخلات خارجية في العملية الانتخابية، تشير التقارير إلى ارتفاع كبير في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي للدعاية السياسية.
تحاول المؤسسات الأوروبية توعية الناخبين بخطورة المعلومات المزيفة.
ووسط توقعات بمشاركة عالية في الاقتراع هذه السنة مقارنة بالسنوات السابقة.
