المنزل: ما هي أسباب تماطل مدير إعدادية ابن الياسمين في دفع مستحقات غلة زيتون المؤسسة!

حتى يبيع مسكين الغلة ديال الزيت عاد يفكر يدخل الفلوس للإعدادية، حيث هو مدير بغا كاع ما يخلص

خرافاة و بهتان حيت هاد المدير ملي جا و هو ملتزم و كيطبق القنون ولفتو السيبا يا المتخلفين مكتبغيوش الناس لكخدمو يا حساد

باركة من الاتهامات الباطلة اللي كاتسيفط ديريكت لجهنم واش السيد رفع الطلب و التقرير السنوي ديال المؤسسة للنيابة العامة باش يوافقولوا على الميزانية الجديدة ديال العام و اللي فيها هاد الميالة ديال غلة الزيتون و نتوما كاتضربوا بنادم بالباطل اسيدي مابقيتوش كاتخافوا من الله فين غادي تلقاوه غدا يوم القيامة تطلبوا منو يسمح ليكوم ياربي تستر و صاف

عائدات غلة الزيتون ينبغي أن تودع في حساب جمعية دعم مدرسة النجاح.والسلام.

اتق الله ياصاحب المقال في المدير. إنه يعمل ليل نهار لكي يظهر المؤسسة ويجعلها في أحسن منظر . أما عن غلة الزيتون فلا داعي لهذه الاتهامات الباطلة التي لا اأساس لها من الصحة . كل شيء يمر في وضوح وشفافية .السيد المدير يشرك مجلس التدبير في كل الأمور التي تهم المؤسسة . كيف يحق له أن يسيطر على الغلة إن وجدت أصلا لأنها تتعرض دائما للتلف والضياع . وحتى لو وجدت فإنه لا يستفيد منها .هذا كذب وبهتان . الشفافية وإشراك الجميع في كل التدابير.

ليعلم السيد الغيور على أملاك الدولة أن جميع المؤسسات بإقليم صفرو بها أشجار الزيتون . إلا أن الغلة لا تسمن ولا تغني من جوع . جل المؤسسات تضيع غلاتها إما لانعدام الحارس الليلي أوللسرقة العلانية بالنهار .وحتى لو وجدت رغم هزالتها فإن السيد المدير لا يتصرف فيها لوحده .هناك مجلس للتدبير مكون من الأساتذة وجمعية الآباء والجماعة القروية يستشار في كل التدابير التي تتخذها المؤسسة .إضافة إلى مكتب التعاونية المدرسية .يستخلص من هذا أن السيد المدير يعمل مع فريق وليس لوحده .لقد مر عهد التسلط .فالمدير أستاذ قبل أن يصبح مديرا تربويا بامتياز وليس سمسارا كما ورد على لسان السيد المعلق التافه الذي لا يساوي شيئا .عوض أن تتحدث عن الصفقات المشبوهة بالإدارات الكبرى والمقالع التي يجني منها أصحابها الأرباح وووووووو تتكلم عن حبة زيتون يستفيد منها التلميذ . أنت غير سوي .