في بلاغ على صفحته الفايسبوكية قدم علي خمو كاتب فرع الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بجماعة الدار الحمراء باقليم صفرو استقالته من جميع المسؤوليات داخل الحزب محليا ووطنيا.
واكد في ذات البلاغ على أنه جمد جميع انشطته وانتماءه له بعد مدة تزيد عن 30 سنة من النضال من أجل ما بدأه الرواد من أمثال عبد الرحيم بوعببد وعبدالله ابراهيم وعمر بن جلون رحمهم الله وعبد الرحمان اليوسفي.
وأرجع خمو سبب استقالته للحالة التنظيمية التي أصبح عليها الحزب الذي خلق من رحم الحركة الوطنية للاستقلال يقول خمو،وكذا النتائج التي حصل عليها الحزب منذ دستور 2011.
ماشي هاد النائب اللي خصو يقدم استقالته. خاص لشكر هو الأول المعنى الحقيقي بالاستقالة من حزب الوردة.
Et qu'en est-t-il de l'agression barbare perpétrée contre le député élu du même parti à Ahermoumou?………..i
et apres
لا يسمن ولا يغني من جوع .
خيوط الآخطبوط تظعف كما قتل الحزب وفي مدينة صفرو كانت كمشتل للإتحاد الإشتراكي ولاكن مع الآسف بموت المرحوم الآستاد يخلف مات الإتحاد فيها وبقي بعض سلالة فرس النهر كالشطيبي في المنزل الذي هيمن عليها مند عقود مستغلا الفقر ويستعمل المال والدجاج . يطعمهم وسيطعمونه بالف مرة. وكما صرح الآخ علي خمو بعد نضاله في الحزب وخرج مرفوع الرآس لآن الحزب قتله لشكر، الذي لا يحسن حوار تلقائي وإنما كلمة تبحث عن آخرى كطفل إبتدائي وبدون موضوعية جادة كان سبب تدهور الحزب العريق.