في ما وصف بالفضيحة الكبرى أو “الشوهة”، تتجول حافلة بالبهاليل، لا تحمل من الحافلة سوى الاسم!
الحافلة شبهها ساكنة البهاليل ب”البراكة”، مشددين على أنهم “إذا كانوا سيستقلونها فالأفضل بالنسبة إليهم قطع المسافات المرغوب في قطعها مشيا على الأقدام”.
“رغم الخط الرابط بين البهاليل وعمالة صفرو نشاهد هذه الحافلة التي أكل عليها الدهر وشرب”، يورد أحد السكان، قبل أن يضيف أنه يتجرع مرارة الطريق والظروف المزرية داخل هذه الحافلة.
متضرر آخر علق على الموضوع قائلا:” فقنيطرة دايرين ليهم طوبيس كيعرفوه فين وصل حنا عدنا كندعيو الله ميسكوتش ويوصلنا للتكوين”.
فيما علق آخرون على الموضوع ب:”لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم يك مجبوه من لفيراي.. الى طلعت لهاد لطوبيس غنولي نعجة..خاص غا يديرونا شعير فطاسة.. كوري هذا ماشي طوبيس”.