Site icon جريدة صفرو بريس

للمرة السابعة على التوالي.. جامعة سيدي محمد بن عبد الله تصنف كأفضل جامعة عمومية في المغرب

للمرة السابعة على التوالي.. جامعة سيدي محمد بن عبد الله تصنف كأفضل جامعة عمومية في المغرب

للمرة السابعة على التوالي.. جامعة سيدي محمد بن عبد الله تصنف كأفضل جامعة عمومية في المغرب

جامعة سيدي محمد بن عبد الله : للسنة السابعة على التوالي.. احتلت جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس المرتبة الأولى كأفضل جامعة عمومية في المغرب، وذلك حسب “ترتيب تايمز هاير اديوكيشن لعام 2025″، الذي نشر يوم الأربعاء 09 شتنبر 2024.
وذكر بلاغ لجامعة سيدي محمد بن عبد الله، توصلت جريدة “صفروبريس” بنسخة منه، أن تصنيف أفضل الجامعات في العالم، المعتمد كل عام، من طرف”Times Higher Education – World University Rankings” (THE-WUR) أبان عن قائمة أفضل الجامعات حول العالم.
هذا التصنيف الذي كشف عنه يوم الأربعاء 09 شتنبر 2024، يضيف البلاغ، يعتمد على 5 مؤشرات رئيسية، وهي التكوين، وبيئة البحث، وجودة البحث، والرؤية بالبعد الدولي، وانتقال المعرفة.
وللسنة السابعة على التوالي، احتلت جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس المرتبة الأولى كأفضل جامعة عمومية في المغرب، إلى جانب جامعتين مغربيتين أخرتين.
ولفت البلاغ نفسه إلى أن نسخة الترتيب لهذه السنة عرفت تنافسية كبيرة سواء على المستوى الوطني أو الدولي، وتميزت بشكل خاص بتزايد عدد الجامعات التي شاركت في هذا التصنيف – 2092 جامعة على المستوى الدولي، منها 11 جامعة مغربية عمومية و5 جامعات مغربية غير عمومية.
واعتبرت الجامعة أن الاعتراف الدولي الذي يجسده هذا التصنيف العالمي المرموق له انعكاسات إيجابية متعددة على سمعة جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس ومصداقية خدماتها، وكفاءة خريجيها ومهاراتهم وانفتاحهم على المحيط الاجتماعي والاقتصادي. خاصة وأن المعايير التي اعتمدها تصنيف “تايمز هاير اديوكيشن” تعد أحسن وسيلة لقياس أداء الجامعات بشكل موضوعي. “إن استراتيجية جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس تراهن على كل ما من شأنه أن يجعلها فضاء ممتازًا للبحث والابتكار والتكوين الجيد، كما أنها تعتمد إجراءات واعدة بالنسبة للمستقبل، ومنها التدابير المحفزة على الابتكار والانفتاح وتقوية الإشعاع الدولي لدى الأساتذة الباحثين وطلاب الدكتوراه”، يتابع المصدر.
وبهذه المناسبة، تقدمت الجامعة بأجمل عبارات التهاني لجميع الفاعلين الذين ساهموا في تحقيق هذه النتائج، من مسؤولين وأساتذة باحثين وإداريين، وشركاء سوسيو – اقتصاديين.

Exit mobile version