كما جرت العادة بمدينة المنزل ، لا يزال التسيب يطبع المركز الصحي ، حيث تواصلت تأخرات الطبيبة الرئيسية بدون رقيب أو تعويض، مما أدى إلى خلق استياء عارم ، وغضب شديد لدى الوافدين على المركز الصحي جراء هذه التصرفات غير المسؤولة والتي لا تحترم المواعيد الرسمية للعمل و لا تقدر معاناة المرضى الذين يضطرون إلى مغادرة المركز الصحي في اتجاه الطبيب الخاص رغما عنهم بعد اليأس من حضور الطبيبة.